الأربعاء، 30 نوفمبر 2011
مآآجمل التضحية والتنازل ..
حتى لو كان في توآآفة الاموور.. لانها تعطي جمآل غير متوقع
فمثلا الصورة الجماعية
يتنازل شخص عن مكانه ليلتقط تلك الصورة
فعلا يجب ان لاتخلوو حياتنا من التضحيات
السبت، 26 نوفمبر 2011
وأنا بَعيدٌ عنكِ
يَقتُلُني الأسَى
وتُذيبُني نارُ انتِظاري
أنا بَعدَ فُرقتِنا
غَريبٌ دائمًا
أنا ما شَعُرتُ بأنَّ تلكَ الدارَ دَاري
يا ليتَني ما قد رحلتُ
ولَم أفكِّرْ في الرَّحيلْ
ما كانَ هذا أيَّ يَومٍ باختِياري
ولَكَم تُحاولُ جاهِدًا
يا قلبُ أن تُخفي الهوى
وأنا أقولْ :
هَيهاتَ يا قلبي
ستَقدِرُ أن تُداري
ما زلت أبحث عن مفهوم حقيقي
لمعنى الحنين
ترى.. ما هو الحنين؟
هل هو إحساس مُؤلـم ناتج
عن نهاية مؤلمة لحكاية فاشلة
أم أنه إحساس مُزمن يستعمرنا في كل الأوقات..
فلا يعترف بالوقت.. ولا بالزمان؟
أم هو إحساس غامض
لا نعرف لِمَن وإلى أين.. وإلى ماذا؟
أو أنه عاطفة خامدة تشتعل في داخلنا في
لحظات الحزن والاشتعال بالذكرى؟
أم أنه إحساس قوي.. أقوى من حاضرنا..
وأقوى من يومنا.. فيسرقنا من أنفسنا..
ويطير بنا إلى الماضي الذي كنا به ذات يوم
من أصحاب الفرح والسعادة؟
أحبّها، دلّلها ، عشقها ،
خاف عليها ، حماها ،
بكاها ، أبكاها ،
ما غار عليها من الآخرين ،
غار عليها من الفشل .
أرادها الأولى في كلّ مادة .
قسا عليها كي لا تقبل بأقلّ من القمّة .
صقلها كي تلمع كالماسة حيثما وُجدت .
وضعها أعلى السلم ثم سحب من تحتها السلم
حتى لا تنزل درجة عن أحلامه .
عبر حياتها كنهر ، و مضى
عَجٍزتَ الرَد ..!
يَكفِي شُعوركْ بِي ..وقِرآئتٌك العَميقَة لِتفآصِيلي التْآئِهَة في دِروبِكْ ..,
أيَقنتْ إلى مَدى وصَلتٌه في هَآويتُكْ ..عِندمآ أتَممتُ كَلآمِي لَكْ ..
تَآكدتٌ إنِي بِقربِكْ شَيئاَ آخُر ..لآ أدَري مآهُو ..فقط شٌعوراَ بِـ السَعآدة
عِند تَفِكيري بِمكآنِك الآنْ ..أحسٌد مَنْ هُم بقربِكْ ..وقَريبونْ جداَ جِداَ لَكْ ..ويُخآلطِونْ أنْفآسُكْ ..أتَمنْى لو أنْ لِلحظة فقطْ أنْ أكونْ مكآنٌهم ..فقطَ لحَظة ..لآ أريِد الكَثير ..
المٌفتَرضْ أنْ يستَشعِروآ رِضآ الربْ عليهم عِندمآ أمنهم بِوجودِهم جآنِبْكْ ..فـ هُم مَحظِوظِين ونِعمة لآ تُوهَب لِغيرهِهم بين أيِدِيهٌم ..||
الأربعاء، 23 نوفمبر 2011
الاثنين، 7 نوفمبر 2011
[ عِآدٍيْ ]
…هذٍهِ عُبآرْتيً آلمُعِتآدَةةٍ
’أقِولهَآ بِ هدٌوءٍ مُصَطِنعْ ” و إبتِسآمًةِةٍ كآذِذبةَ
لِ أشخًآصَ أسِقططٍوْ كُلْ توقِعآتيْ آلجَميلًةةِ بِهمْ !
لا .. تتحدثوا عن الجرح كثيراً أبتعدوا !
عنُ ذكرياتَ الفقد المُوجعة ،
كُلمّا أحسَستمُ بِ الحنينْ .. تنفسُوا بِ عُمْق ، !
أستشعروا الحياةُ بِ منظار مُتفائل قليلاً ..
( تذكروا ) لحظاتكمُ الجمَيلة ، أبتسمُوا بِ عَيون الأطفال
أستمُدوا طاقةُ الفرحُ من قلوبِهم الصغيرة ..
( أحِبّببوا أنفُسكم )
فَ إنّ لها حقّ أن تشعُر بِ الحُب مِن ذواتكُم
السبت، 5 نوفمبر 2011
هنآك أشخآص يقتحمونْ حيآتنآ بطريقة مخيفة , يدخلونهآ بجرأة , يتجولونْ فيهآ بتركيز غريب ,
حتى يصبحوآ ملمين بادق تفآصيلهآ , نحتآر فيهمْ .. نحبهمْ ..!
ولكننآ نخآف منهمْ , يرعبنآ توآجدهمْ المخيف ,
لآن أمثآل هولآء يكون الابتعآد عنهمْ أصعب ,
لأننآ عندمآ ندمنهمْ نصبح عآجزينْ الحيآة بعدهمْ ,
لذلك نفكر ألف مرة قبل ان نحبهمْ ,
ومآ ان نحبهمْ حتى نخشى كثيرا ان نخبرهم انهم تمكنوآ من قلوبنآ بسرعة لم يسبقهم اليهآ أحد ..!
هولآء وحدهم نخشآهم , لأنهم مختلفونْ , ولأن غيآب أمثآلهم لآ يغتفر ,
اخشى فقط ان اصآب بفقدآنكْ يآصديقة فاعجز عن مسآمحتِكْ بعدهآ ..!